Top latest Five أسباب الفجوة بين الأجيال Urban news
تربية الطفل تأثير الخلافات الزوجية على الأطفال قد يكون إيجابياً "الشجار المفيد" شاهد الان
الفروق العمرية بين جيل الآباء وجيل الأبناء كفيلة بإحداث الكثير من التباينات بينهم في السلوكيات وطرق التفكير وبناء الثقافات؛ فكل جيل له سماته المميزة لعمره. وقد أشارت بعض الدراسات إلى أنه كلما زاد الفارق الزمني كلما اتسعت وزادت حدة الفجوة وضاقت مساحة الالتقاء الفكري بينهم؛ فالتقدُّم في العمر يؤدي إلى اختلاف نظرة كل منهم للأشياء، فالجيل الكبير يحبذ دراسة عواقب الأمور والتأني في اتخاذ القرارات، أمَّا الشباب فيغلب عليهم الحماس والاندفاع والسرعة في اتخاذ القرارات.
قبول التغير والانفتاح على الأفكار الجديدة يمكن أن يساعد في تقليل التوترات بين الأجيال.
مصادقة الأبناء: وهذا من أفضل الأمور التي تقرب بين الأجيال القديمة والحديثة.
بالنسبة لجيل الطفرة السكانية والتقليديين بالتأكيد، يعد عدم النظر إلى شخص وهو يتحدث إليك أمرا يدل على عدم الاحترام.
هذه المقالة تُظهر أهمية فهم الفجوة الجيلية وضرورة العمل على تقليصها لتعزيز التفاهم والتعاون بين الأجيال.
تمتلئ الحياة بالكثير من المعاملات البشرية، وتتداخل فيها المصالح، ولا تنتظم تلك المعاملات والمصالح إلَّا بالأديان السماوية، لأن الدين يعتبر من أهم آليَّات تنظيم المجتمعات واستقرار بنيتها وتحقيق التماسك الاجتماعي فيها. فالدين يقدم للإنسانية قيمها ومبادئ التعايش فيها، ويعزز التكامل بين الأفراد، وينظم تقاطع المنافع لديهم داخل إطار شرعي لا يحيد عنه على مر الأزمان.
الفجوة بين الأجيال: ما أسبابها؟ ولماذا تتفاقم مقالات-الرأي
تجنب النقد المستمر: ومن الضروري تجنب التوبيخ أو العقاب سواء المادى أو المعنوى.
الوعي الجيلي هي طريقة أخرى للتمييز بين الأجيال التي عملت بنظرية العالم الاجتماعي كارل مانهايم، فالوعي الجيلي هو ادراك مجموعة من الأشخاص تواجدهم بين مجموعة مختلفة يمكن تمييزها عن طريق القيم والاهتمامات ???????? المشتركة، ويمكن أن يجلب التغير الاجتماعي والاقتصادي والسياسي الوعي بالاهتمامات والقيم المشتركة للأفراد الجيل الواحد الذين لديهم تجربة حول هذه الأحداث مع بعضها البعض فبالتالي تشكل لدينا وعي جيلي، ويمكن أن تؤثر هذه الأنواع من التجارب على نمو الفرد في سن صغير، وتمكنه من البدء بصنع تفسيرات خاصة به عن العالم استناداً بالمواجهات الشخصية التي تضعه بعيداً عن الأجيالٍ الأخرى.
لاحظ العالم الاجتماعي كارل مانهايم أن اختلافات الأجيال تكون في انتقالهم من مرحلة الشباب إلى مرحلة البلوغ، وقد درس علماء الاجتماع الطرق التي تفرق الأجيال عن بعضها البعض ليس فقط في المنزل بل في المناسبات الاجتماعية أو في الأماكن الاجتماعية (كالكنائس والنوادي، ويقصد أيضاً «مراكز لكبار السن» و «مراكز للشباب»).
التأكيد على خطورة الأعمال الدرامية المعززة لقيم العنف والبلطجة والإجرام.
قدم دراسة علماء الاجتماع لظاهرة صراع الأجيال أربع مساهمات فريدة وهامة، وهي:
استضف وجبة غداء وتعلم مناقشة الاختلافات بين الأجيال وكيف تتجلى في مكان عملك.